انزعج حمزة بعد معرفته بكذب محسن عليه وقرأ مذكرات عزيزة وقرر البحث عنها، تأكدت أم عبدو أن مريم مسحورة، عاتب المحافظ أبو طالب لعدم اهتمامه بشؤون الحارة.