اتضح أن لمعات لم تقتل أبو طالب لكنها تمنت ذلك، مرض حمزة بعد اختفاء عزيزة، استأجرت لمعات عزمية لنقل لها معلومات.
أقنعت لمعات أم صابر بالزواج، بدأت عزمية بتنفيذ خطة لمعات وأقامت في منزل أبو طالب لنقل لها معلومات، توصل محسن إلى مذكرات عزيزة في ظل محاولات الأغا تعذيب عزيزة ووالدها.
وافق الأغا أن يعفو عن أبو العز مقابل أن تعمل عزيزة كخادمة له، كذب محسن على حمزة لكي يُفيق من مرضه.
انزعج حمزة بعد معرفته بكذب محسن عليه وقرأ مذكرات عزيزة وقرر البحث عنها، تأكدت أم عبدو أن مريم مسحورة، عاتب المحافظ أبو طالب لعدم اهتمامه بشؤون الحارة.
كذبت لمعات على أم شوكت وأخبرتها أن شقيقتها تُوفيت لتأجيل الزفاف الجماعي لتنفيذ خطة الأغا.
توصل حسان إلى الخنجر الخاص بعدو أبو طالب وبحث وراء الموضوع، عقدت الشيخة نعيمة حلقة ذكر لشفاء مريم وحرضت لمعات على قتل نعيمة.
بحثت الشرطة وراء قاتل نعيمة وتأكد أبو طالب أن الفاعل يقصد عدم تكلمة مريم لعلاجها، أخبر أبو الهول طاهر أن الخنجر مصنوع من خارج سوريا، وتم تغيير طاقم الشرطة لتنفيذ الأغا خطته.
بحث أبو طالب وراء عزمية وتدخلت لمعات لتصديق أبو طالب قصتها، في ظل محاولات حمزة البحث عن عزيزة، ومن ناحية أخرى تم إجراء الزفاف الجماعي في الحارة.
خطط الأغا على قتل حسان اثناء الزفاف لانشغال أبو طالب به وإظهار الأغا أمام المحافظ أنه يستحق الزعامة أكثر من أبو طالب.
انزعج الأغا بعد معرفته أن حسان ما زال على قيد الحياة، اتضح أن لمعات خطط لزواج أم صابر من عدلي لنقل معلومات عن بيت أبو طالب لها، سجل الأغا العزبة باسم أسعد.
قررت لمعات قتل الشيخة خديجة قبل أن تفضح أمرها، انصدم محمد بعد معرفته بزواج والدته من عدلي، ومن ناحية أخرى أعطت لمعت لفادية رشوة لعدم تسجل العزبة باسم أسعد.
الأغا يرشو ممدوح رئيس الشرطة، أما عزمية فقتلت الشيخة خديجة بناءًا على طلب لمعات.
بحث أبو طالب وراء مقتل الشيخة خديجة، ومن ناحية أخري حاول حمزة البحث عن عزيزة بمساعدة الخواجة إلياس له، في ظل محاولات الأغا فعل المستحيل لتحويل قضية مقتل الشيخة خديجة ضد مجهول.
شك أبو طالب بأن عزمية هي قاتلة الشيخة خديجة، طلبت أم نصري من ابنها ترك العمل مع الأغا بسبب عمله غير الشرعي.
توصل حمزة إلى طلال وأخبره أنه ترك مال الشام لأنه عقيم، وتم إجراء عزاء لطلال بعد أن لفق الأغا تهمة لطلال أنه توفي مع عشيقته ولكن خاب ظنه الأغا وعاد طلال إلى الحارة.
بعد عودة طلال قرر أن ينفصل عن مال الشام لأنه لا يريد أن يظلمها معه ولكن كان لأبو طالب ومال الشام رأي أخر.
بحث حسان وراء ممدوح رئيس الشرطة بسبب التقرير الملفق عن وفاة طلال غير الصحيح وأخبر ممدوح الأغا للتصرف بالموضوع لتصفية حسان.
انزعجت أم صابر بعد معرفتها بقرار ابنها محمد بسفره إلى مصر بعد زواجها، طلبت لمعات من عصمت أن توافق على زوج ابنها شريف من بنت أبو طالب زواج مصلحة.
عانت عزيزة لتحرش أصدقاء الأغا بها لشدة جمالها، في ظل محاولات الأغا قتل حسان لكنه فشل.
حاولت أم حسان مساعدة طلال، في ظل محاولات المحافظ انزعاجه من إهمال أبو طالب للحارة، ومن ناحية أخري ذهبت مريم لأخصائية نفسية.
انزعج حسان وأبو طالب بعد تسجيل المحضر ضد مجهول وبحث قائد الشرطة وراء الموضوع، ذهبت عصمت لطلب صالحة للزواج من ابنها شريف لتنفيذ خطة لمعات.
محمد أخبر حسان أنه تعرف على فواز ولم يُعجب بطريقة وعلم أنه رجل الأغا وبحث حسان وراء الموضوع، ومن ناحية أخري وافقت أم عبدو على الزواج من أبو يحيى.
اتضح لنا أن نصري ابن مراد أغا وأخفت أم نصري الموضوع على ابنها، سافر حسان إلى بيروت للبحث عن فواز.
حاول الأغا اغتصاب عزيزة لكنها قاومته وهربت ولفق لها تهمة سرقة الذهب وعذب والدها، لجأت عزيزة إلى أبو الهيبة لمساعدتها.
سعد حمزة بعد عودة عزيزة إلى أبو الهيبة وحاول معرفة قصتها ولكن لم يُخبره أبو الهيبة، ومن ناحية أخري غمرت السعادة أم مرعي بعد معرفتها بحملها.
شكت لمعات أن مراد قام بفعل خاطئ، طلب حمزة من أبو الهيبة الزواج من عزيزة لكنه رفض لحين عودة أبيها، في ظل محاولات حسان البحث عن فواز.
عاد فواز إلى الحارة، ومن ناحية أخرى تم إجراء خطبة صالحة، بعد بحث الشرطة عن عزيزة شك حمزة بالأمر ولكن استوضح له أبو الهيبة الأمر، ومن ناحية أخرى شكت مريم بعزمية.
أخبرت أم مرعي زوجها أن حملها كاذب، أخبر طاهر أبو طالب عن مكان حسان، طلبت عزيزة المساعدة من حمزة لتخليص والدها، ومن ناحية أخرى كذبت أم نصري على ابنها وأخبرته أن قاتل والده هو الأغا.
تم إجراء زفاف صالحة ونفذ شريف خطته وأخبر الجميع أن صالحة ليست عذراء لتشويه سمعة والدها، ومن ناحية أخرى خلص حمزة والد عزيزة.
تأكد أبو طالب من طاهرة وعفته ابنته وعلم أن عدوه مراد أغا وقرر الانتقام منه لكن انتحر مراد أغا، وأبطل عمل السحر من مريم وعادت إلى زوجها، وسعد طلال بعد أن تحققت المعجزة وأصبحت مال الشام حامل.