توصل حمزة إلى طلال وأخبره أنه ترك مال الشام لأنه عقيم، وتم إجراء عزاء لطلال بعد أن لفق الأغا تهمة لطلال أنه توفي مع عشيقته ولكن خاب ظنه الأغا وعاد طلال إلى الحارة.