محتوى العمل: فيلم - الباب يفوت أمل - 2016

القصة الكاملة

 [1 نص]

أمل عبدالوهاب (دره) محامية طموحة، تحلم بأن تصبح محامية مرموقة، تهز مرافعاتها أرجاء المحاكم، وأحبت الطبيب البيطرى توفيق توفيق (شريف سلامه) وتزوجته، ومارست عملها بالمحاماة، ووقفت على أول طريق الشهرة بتبنيها قضية فساد كبرى، إستدعت فيها أحد الوزراء (سامى مغاورى) لإستجوابه، غير انها كانت حاملا، وفاجئها المخاط أثناء المرافعة، ووضعت مولودها كريم بداخل قاعة المحكمة، وإضطرت أمل للإحتجاب عن العمل طيلة ٥ سنوات للعناية بطفلها، مما أعاق خطة إنتشارها كمحامية، وكادت تنسى، فقررت عدم الإنجاب مرة أخرى، وفرضت سيطرتها وتحكمها على ابنها كريم (عمر محمد نور) وزوجها توفيق، لا رأى ولا قرار إلا لها، وأعدت جدولا للقاءاتها الزوجية مع زوجها توفيق، مرة أول كل شهر فقط، وبدأت مشوارها فى المحاماة من جديد بتولى قضايا الجنح والغرامات، بينما انطلق زوجها توفيق فى عمله، ونجح فى جعل عيادته قبلة للحيوانات الأليفة، وأوتيل للحيوانات المحظوظة، يساعده فيها التمرجى خميس (ياسر الطوبجى). كان توفيق أبا مثاليا لإبنه كريم، ويعانى من سيطرة وتحكم زوجته أمل، ويعتنى جداً، ويحافظ على موعده مع زوجته أول كل شهر، غير أن ترحيل إبن عمه الطبيب البشرى رأفت حسان (خالد عليش) من ليبيا، أعاق لقاءه مع زوجته، والشهور التالية، فقد تم استدعاء توفيق لتخليص إبن عمه من قسم البوليس، ودفع تكاليف ترحيله، وإضطر لإيواءه فى عيادته مع التمرجى خميس وباقى الحيوانات، وعندما أراد توفيق التخلص من إبن عمه، إقترح عليه الزواج، وشاركه إختيار الزوجة المناسبة، من زميلاته السابقات بالجامعة، ووقع الإختيار على المطلقة المحجبة المتزمتة مونيا، وحينما توجها لمقابلتها بمنزلها، لإتمام الخطوبة، فاجئهم بوليس الأداب، فقد كانت مونيا تدير شبكة دعارة، ويقبض على الجميع، وتكتشف أمل فعلة زوجها، فتطلب الطلاق وتعود مع ابنها كريم لمنزل والدها القبطان (حمدى السخاوى) ووالدتها (سلوى عثمان)، وترفع قضية طلاق. يتولى المحامى الحشاش شعبان جاد الله (أسامه عبدالله) والذى كان زميلا لرأفت فى ليبيا، قضية الآداب، ونتيجة تدخينهم الحشيش معاً، يتصرف المحامى من نفسه ويرفع قضية طاعة على أمل، والتى تركب رأسها وتنتقم من زوجها برفع عدة قضايا عليه، منها نفقة متعة ونفقة عدة ونفقة طفل وأجر مسكن، غير قضية تبديد منقولات الزوجية والتى تم حبسه فيها لمدة عاما لتبديده طقم الكوبايات، وإنتقم منها توفيق بالإبلاغ عنها بتهمة انها عضو ناشط فى تنظيم إرهابى، لوجود كتاب لسيد قطب فى مكتبة والدها، وردت أمل بإتهامه بالتهرب الضريبى، ويتم إغلاق عيادته، وحرمته من رؤية إبنه كريم الذى يرتبط به، والذى آلت إليها حضانته، بدعوى ان والده متهم فى قضية آداب، وغير أمين على الطفل، فرفع قضية رؤيه، واتهمته بمحاولة خطف الطفل، ووقع بالقسم على تعهد بعدم التعرض للطفل، وحاول توفيق ان يضع قطعة حشيش فى دولاب أمل، حتى تتهم بجريمة مخدرات وتصبح غير أمينة على حضانة طفلها، وسلم إبنه كريم قطعة الحشيش، لوضعها فى دولاب أمه، ولكن الطفل أكل الحشيش، وتم نقلة للمستشفى وعمل غسيل معدة له، وتم انقاذه، وإعترف الطفل امام النيابة ان والده ووالدته هما اللذان أمداه بقطعة الحشيش، فتم القبض عليهما تمهيدا لمحاكمتهما. (الباب يفوت أمل)


ملخص القصة

 [1 نص]

تدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي حول مشاكل دائرة ومستمرة بين زوجان، حيث تتعرض المحامية أمل (درة) للكثير من المواقف الكوميدية مع زوجها الطبيب البيطري الذي يدعى توفيق (شريف سلامة)، منها مواصلتها العمل وهى في الشهور الأخيرة من الحمل، مما يعرضها للشعور بآلام الولادة أثناء إحدى المرافعات.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تدور الأحداث في إطار كوميدي حول الطبيب البيطري (توفيق) والمحامية (أمل) وهما زوجان يتعرضان لخلافات مستمرة.