يعترض خليل على تصريح وزارة الصحة أن الوضع تحت السيطرة، ويطالبهم بقول الحقيقة وتفشي المرض، ويتوفى جاسم شقيق نورا، ويتم حجر صحي لأهله، ويخرج الأمر عن سيطرة الشرطة.