في مكانٍ ما بأيامنا الحالية، (بوريس مالينوفسكي) يمضي في حياته متحليًا بقدر كبير من الغطرسة، هو واحد من مُعتمري الحِلَل الأنيقة، فيبدو كأنها امتلك الكون بأسره، لكن تتغير الأمور حين نجد زوجته - وزيرة كندية - التي تماثله نجاحًا، تلتزم فراشها اكتئابًا وتكتفي برعياتهم فقط في عُطلاتهم.
رجل ناجح في عمله على قدر كبير من الغطرسة، يتعثر عالمه المعهود حين تكتئب زوجته.