أرسل الطبيب الحربي (أنطونيو) إلى (انجولا) لخدمة وطنه (البرتغال) في الحرب الاستعمارية، ويواصل إرسال خطاباته لزوجته، مُزيَّنة دومًا بكلماته التي انطلى عليها الألم العاتي، مع الرقة البالغة ايضًا، لتبث في زوجته حنينه العميق لها ولطفله الذي لم يُولَد بعد.
طبيب حربي يرسل خطاباته من الحرب إلى أرض الوطن لزوجته الحامل.