خلال يناير عام 1965، يُطلَق الرصاص على رئيس الوزراء الإيراني أمام البرلمان، بينما في اليوم التالي، تُقاد الشاحنة (إمبالا) البرتقالية عبر المقابر نحو حُطام سفينة مهجورة وسط تضاريس الصحراء، حيث يستقر داخل الحُطام، سياسي مُعاقَب شنق نفسه، والجدران مكسوّة بمذكرات يومية، مقتبسات أدبية، ورموز غريبة.
شاحنة تقطع الطريق نحو حُطام سفينة في الصحراء، حيث يستقر داخل الحُطام، سياسي قام بشنق نفسه.