استكمالًا ليوميات (بريدجت جونز) ومغامراتها المثيرة وقصصها المختلفة التي تعرضنا لها في الجزئين السابقين، في هذا الجزء نعيش معها مرحلة تجاوزها الأربعين عامًا وتكريس ذاتها لحياة العزوبية، لكنها تكتشف أنها حبلى في نفس الوقت الذي لا تتيقن فيه بالكامل والد الطفل الذي تحمله في أحشائها.
يقدم الفيلم يوميات بريدجت جونز بعد أن تجاوزت الأربعين عامًا.