تدور أحداث القصة حول شابة يافعة عمياء تبلغ عشرين عامًا، وتعاني من التوحد وصعوبات في الاندماج مع المجتمع المحيط بها، تعيش (ميشيل) مع والدتها (جولي) في منطقة ريفية بولاية ماين الأمريكية، تخالجها العديد من المشاعر والأحلام فهي جميلة فاتنة عمياء، تدخل ميشيل عالم الحب من أضيق أبوابه آملة في نجاح التجربة.
تعاني شابة عمياء في منطقة ريفية من طيف التوحد والاختلاط مع من حولها، ومع مرور الأيام تقع في غرام أحد الأشخاص حالمة بالنجاح والتغلب على كافة معوقاتها.