يتوجه أبو راشد سرا لزارة زوجته الثانية، ويفاجئ بوجود حرامي في المنزل، ولا يستطيع إبلاغ الشرطة عنه حتى لا ينكشف زواجه السري، ويساومه اللص على العمل في شركته بعد سماع مكالمة بينه وبين ابنه.