يكشف سليمان لابنته جود بأن صديقة سلوى وتدعى جميلة هي التي خطفت ابنتها، وينجح سامي في إعادة ابنته، وتفاجأ جود بأن أميرة باعت المنزل واستولت على جميع الأموال.