يخبر سالم - أحمد بأنه لم يكتشف أن خالد ليس شقيقه إلا بعد وفاة والده، ويكتشف عادل أنا زوجته الأجنبية هي التي وضعت له الحبوب المخدرة في الشنطة، وتطلب ليلى من أحمد الطلاق، وتعود ليلى إلى عملها القديم.