صارح وسيم زينة بعد معرفته بمرضها لكنه رفض الانفصال عنها لحبه الشديد لها، ولكن اتضح أن زينة مازالت تخفي عليه شيء، ومن ناحية أخرى عادت سلمى إلى زوجها بعد معرفتها بالحقيقة.