تقدم أم سيف بلاغ ضد حصة تتهمها بقتل حفيدتها، ويتفق فارس مع نورا على الزواج، وتثور عليه زوجته سلوى، ويكشف رامي لأمه سميرة أن حصة كتبت المنزل باسم ابنها مشاري.