يتم التحقيق في ملابسات وفاة حفيدة حصة، وتوجه لها اصابع الاتهام، ويستاء مبارك من طريقة تفكير شقيقه مشاري في ضرورة الاستيلاء على أموال أمه قبل شقيقه فارس، الذي يدير نفس الامر، وتهرب حصة من المستشفى.