(ليندون بي. جونسون) أصبح رئيس الولايات المتحدة الأمريكية في أعقاب الفوضى، التي خلفتّها عملية اغتيال الرئيس (جون كينيدي)، ليقضي عامه الأول بالكامل في مكتبه محاولًا تمرير قانون الحقوق المدنية بأقصى سرعة.
يتناول الفيلم فترة رئاسة ليندون جونسون للولايات المتحدة الأمريكية في ذروة الفوضى بعد اغتيال الرئيس جون كينيدي.