يشكر رضا- أبو محفوظ على علاجه لقدمه، وتحتجز سميحة- سعدية بإحدى الغرف، ومنعت زينب من إعطائها طعام، ويذهب أبو شوكت مع أبو سعدو لمحل أبو ظافر ليحلق لهما فحدث شجار بين أبو شوكت وأبو ظافر.