يصعد مصطفى لشقة رامي ويجد الباب مفتوح ويدخل يجده ميتًا ويصوره، وأدم يرسل فلاشة مع مصطفى لبيت ورد في شنطة ابنته عليها محادثات أبو جبري، وأبو نضال يحكي ليوسف أن معتصم قتل سالي وهو نقلها بالسيارة ودفنها.