بينما تعاني زوجته (أميليا) من داء تمدد الأوعية الدموية الذي يجعلها طريحة الفراش، يبحث ضابط الشرطة (كارتر سمرلاند) عن طريقة تُمكِّنه من إبقائها على قيد الحياة، وهنا يتوجه لشركات (ويسلي) لتسمح هذه الشركات بأن تكون أميليا محل اختبار برنامجهم التجريبي، والذي يتلخص بأن يضعوا عقلها في جسد صناعي جديد.
ضابط شرطة يحاول إنقاذ زوجته المريضة من موت مؤكد، فيجعلها محل اختبار برنامج تجريبي بإمكانه وضع عقلها في جسد صناعي جديد.