في عام 1975، يقرر (حسن بشر) العودة من أوروبا بعد دراسته لعلوم المصريات إلى منزل العائلة في اﻷقصر، ويكتشف أن والده (بشر الكتاتني) ترك له وصية مسجلة، كما ترك له برديات تعود لفترة حكم الملكة (حتشبسوت)، ومذكرات مكتوبة بخط اليد ومنسوبة للبطل (علي الزيبق)، وعلى (حسن) البحث عما يربط كل هذا ببعضه.
يواصل الجزء الثاني ما انتهى إليه الجزء اﻷول في حكايات حتشسبوت في العصر الفرعوني، وعلي الزيبق خلال العصر العثماني، وبشر الكتاتني رئيس القلم السياسي الذي يواجه تحديات جديدة في العمل والحب، ويحاول أن يدل ابنه حسن على الطريق إلى كنز يخبره بشأنه من خلال وصيته المسجلة.