استشهد طلال ابن عم رندة بعد إطلاق قذيفة عليه وإقامة عائلة طلال في بيت جهاد وحصولهم على خدمات من الدولة ولكن انقلب الحال بعد معرفتهم أن طلال على قيد الحياة.