تعكس قصة الفيلم الحياة الخاصة لنجمة حققت الشهرة في سن المراهقة، (مارتينا تيني ستوسل) تترك خلفها عالمها كـ(فيوليتا) وحياتها، تخوض العالم بشخصها الجديد، فتسافر إلى الريف الإيطالي بهدف الشروع في مغامرة غير مألوفة.
الحياة الخاصة لمراهقة بلغت الشهرة في سن مبكر.