كلارا ناقدة موسيقية وأرملة في الخامسة والستين من عمرها، وتعد من آخر القاطنين في مبنى أكوايرس الذي شُيد في حقبة الأربعينات، حيث صارت جميع الشقق المتاخمة لها مملوكة لشركة تخطط لأفكار أخرى بخصوص هذا المبنى، وهو الأمر الذي يدخلها في حرب باردة مع القائمين على الشركة.
تدخل سيدة مسنة في صراع مع شركة قامت بالاستحواذ على غالبية الشقق في المبنى الذي تقطن به.