عُين جيم كالدويل قائدًا لمجموعة الطيارين الذين سيعاد تأهيلهم للعمل على طائرات B-52 استعدادا للحرب النووية، بعد ان فشلت محاولات القائد السابق، وكان جيم متزوج حديثًا من فيكتوريا ولم يستطع التوفيق بين المهمة القاسية مع رجاله، وبين العناية بزوجته.