يسأل سيد أفندي صديق عمره عبده أفندي لو كان هناك من يحب ويعشق هذه الأيام مثل قيس وليلى، ليجيبه عبده أفندي أنه لا يظن ذلك خاصة أن قيس لم تكن أمامه سوى ليلى.