داخل السجن، يساعد (الغزولي) كل من (عدوي) و(سلوكة) و(عطوة) و(منسي) و(سيد بلكونة) على الهروب من السجن في سبيل القيام بمهمة تستغرق 30 يومًا، وهى استعادة الملهى الليلي الخاص بـ(شفيقة) والذي ورثته عن زوجها...اقرأ المزيد الراحل وتتنازع عليه مع ابن زوجها الذي يحاول القيام بأي شيء لازاحتها من طريقه.
داخل السجن، يساعد (الغزولي) كل من (عدوي) و(سلوكة) و(عطوة) و(منسي) و(سيد بلكونة) على الهروب من السجن في سبيل القيام بمهمة تستغرق 30 يومًا، وهى استعادة الملهى الليلي الخاص بـ(شفيقة)...اقرأ المزيد والذي ورثته عن زوجها الراحل وتتنازع عليه مع ابن زوجها الذي يحاول القيام بأي شيء لازاحتها من طريقه.
المزيدالراقصة الأرمنية شفيقة (صوفيناز) تستولى على قلب العجوز الثرى وتتزوجه، ويكتب لها الفيللا الفخمة ويشترى لها الكبارية الذى تعمل به، ويكتبه بإسمها، ولم يتحمل العجوز علاقة الحب مع...اقرأ المزيد الراقصة الشابة، ومات من كثرة المنشطات التى كان يتناولها، وتنازعت الراقصة مع أدهم (محمدالسيد السبكى) إبن المرحوم زوجها، على الثروة، حيث حاول الابن إسترداد ثروة أبيه، وحطم الكباريه ومنع الزبائن من دخوله. كان رفيق الراقصة، الغازولى (هشام إسماعيل) بالسجن، وباقى له ٣٠ يوم على الإفراج، فإختار مجموعة من المساجين لتهريبهم، ليقوموا بمساعدة شفيقه، وقتل أدهم وإفتتاح الكباريه، ريثما يخرج هو من السجن. وقع إختيار الغازولى على عطوه القرد (محمود الليثى) الذى قتل زوجته الخائنة فايزة (نهى صالح)، ومنسى (سعد الصغير) الذى كان سببا فى دخول خطيبته أصيلة (وفاء قمر) مستشفى المجانين، وتشاجر معه والدها فقتله، وسلوكة الأقرع (سليمان عيد) الذى كان ضحية والديه الذين فرقوا فى المعاملة بينه وبين أخيه، فإضطر لقتل أخيه، وعدوى البلطجى (أحمد فلوكس)، الذى رفض الزواح من رفيقته توحيدة (نرمين ماهر) بعد علاقة دامت ثلاث سنوات، فلجأت للمعلم زين (هانى العدوى)، الذى إعتدى رجاله على عدوى، فإضطر لقتل توحيدة، وكان الأخير سيد بلكونه (طاهر أبو ليله) الذى أخفى عطوه القرد فى بلكونة منزله، فتم سجنه لتستره على قاتل. وقام الغازولى بتهريب المساجين الخمسة، الذين توجهوا لفيللا شفيقة الفخمة، للإقامة بها، وحماية صاحبتها، ولكن بوبوس (شيماء سيف)، مساعدة شفيقة، أقنعتها بتمثيل الحب على المجرمين الخمسة، لتضمن ولاءهم، وبالفعل وقعوا فى حبها، عدا البلطجى عدوى، الذى كان مصمماً على تحقيق الهدف الذى كلفه به الغازولى، بينما كانت بوبوس البدينة، تطارد المجرمين الخمسة، لعلها تفوز بعريس منهم، وإستطاع عدوى الإستيلاء على ربع مليون جنيه من ادهم، وسلمهم لشفيقة لافتتاح الكباريه، كما تمكن من قتل أدهم، ولكن شفيقة أبلغت البوليس عن المجرمين الهاربين، حسب الخطة، وتم القبض على المساجين وإعادتهم للسجن، وخرج الغازولى من السجن، لينعم مع شفيقة بالثروة. (٣٠ يوم فى العز)
المزيدأول فيلم ﻷحمد فلوكس منذ عام 2012 الذي شهد عرض فيلمه (ساعة ونص).
تم تصوير الفيلم في 11 يومًا منفصلًا.
فى البداية تنوية (جائزة التوتة الذهبية ) معروفة أيضا باسم "رازي" Razzies هي جائزة سنوية نقيض الأوسكار وتعطى لأسوأ فيلم وأسوأ ممثلين. أنشأت عام 1981 من قبل الصحفي الأمريكي جون ويلسون. يقام عادة حفل توزيع الجوائز في ليلة قبل ليلة حفل توزيع جوائز الأوسكار. فى البداية اللفت للنظر بعض الاسقاطات الفنية التي لمتنجح فى انجاح الفيلم اولا اسم الفيلم مشابة لاحد اشهر وانجح افلام الراحل فريد شوقي وهو 30 يوم فى السجن والاسقاط الثاني اسم البطل هي نفس الجملة التي كان يقولها الراحل فريد شوقي عند الدخول فى...اقرأ المزيد مشاجرة فى نفس الفيلم واقل ما يوصف فى هذا العمل انه يستحق جائزة التوتة الذهبية فقد خان الحظ والفكر المنتج الشهير ذو الخلطة الاشهر فى هذا العمل..فمنذ بداية العمل واللقطات الاولي تشعر بنوع من التسرع فى التصوير والقصة وضعف فى الحوار ومن جديد نؤكد ان كل نجوم العمل قاموا به من اجل السبوبة ولن يضيف الفيلم لهم اى جديد او رصيد فني...البطل المغوار وبعودة منذ اخر عمل له منذ 2012 ( ساعةونص ) ظهر كفنان مبتديء بجمل وافيهات ليست ملك له وانما مكررة ومستهلكة وكان همة الاكبر اظهار عضلاتة فقط البطلة الاجنبية التي أتاح لها المنتج والمخرج والكاتب دور البطولة كانت كانت اختيار سيىء جدا بسبب عدم اتقانها للغة العربية وكذلك عدم قدرتها علي حمل دور البطولة الابطال المساعدين وعلي الرغم منوجود اسماء كبيرة ومخضرمة فشلوا فى اضحاك الجمهور بسبب الرتابة فى الاداء وسوء القصة وركاكتها الاكشن جاء مبتذل جدا....حتي اطلاق الرصاص عاد الي افلام التسعينات حيث الرصاصة تسبب الفجوة الكبيرةوتمزق الملابس...الخ الحشو الغير فعال وليس له داعي للاغاني المكررة التي لولاها لكان زمن الفيلم اقل من 60 دقيقة التصوير من العوامل الجيدة ولكن ليس بأحتراف وانما كان يعتمد علي زاوية او اثنين فقط وفى المجمل الفيلم وكل القائمين عليه يستحقون جائزة رازي وبجدارة الفيلم لا يستحق المشاهدة بالمرة