تستند أحداث الفيلم إلى قصة حقيقية، حيث يعمل نات فورستر عميل مكتب التحقيقات الفيدرالية الشاب متخفيًا كفرد من أفراد إحدى جماعات النازيين الجدد المحلية التي تستهدف صنع قنبلة مدمرة.
يعرقل محقق فيدرالي خطة جماعة إرهابية لصنع قنبلة.