محتوى العمل: فيلم - تحت الترابيزة - 2016

القصة الكاملة

 [1 نص]

عاصم سنجارى (محمد سعد)محامى فاسد، يعمل مديرا لمكتب المحامى الشهير الفاسد الكبير نجاتى الفيومى (حسن حسنى)، ويعتمد على كسب القضايا بالغش والخداع، مستعينا بأمين الشرطة الفاسد مليجى (إسماعيل فرغلى)، الذى يقوم بإستبدال أحراز القضايا، سواء كانت مواد مخدرة أو سلاح، فتسقط القضايا، ويحصل المجرمون على البراءة، وبذلك يحصل المحامى على الملايين من تجار المخدرات والقتلة، فقد تمكن من منح البراءة لتاجر المخدرات سعدنى النجار (إحسان الترك) بتبديل حرز المخدرات، الخاص بقضيته، كما أخرج ابنه من جريمة قتل، بتبديل المسدس المستخدم فى الجريمة. يعيش عاصم سنجارى برغد من العيش، بفضل المال الحرام، فى فيللا كبيرة تحيط بها حديقة أكبر تحتوى على حماما للسباحة، مع زوجته الشابة الجميلة هايا (منه فضالى) ، وطفلته رنا (ندى سيف). تتصل حياة النفوس نورشان آدم (نرمين الفقى) بمكتب المحامى يحيى نجاتى، من أجل قضية الرشوة الكبرى، المتهم فيها الوزير السابق بهجت عثمان (عزت ابو عوف) ورجل الأعمال المعروف فادى أبودومه (محمد قشطة)، وتقدم نفسها على انها وسيط، ولكن عاصم سنجارى يجمع تحرياته عنها وعن القضية مستعينا بأمين الشرطة مليجى، ويطلب ١٥ مليون جنيه، من أجل تبديل أحراز القضية، وهى شرائط مسجل عليها محادثات المتهمين، الذين يوافقون على دفع المبلغ المتفق عليه، ولكنهم يدبرون مؤامرة للتخلص من عاصم بعد حصولهم على الشرائط، ولكن عاصم كان حذرا، فأرسل أحد أعوانه، والذىً تعرض لحادث تحطم سيارته وتشوه جثته، وحصلت حياة النفوس على الشرائط، وإدعت أنها سلمت المبلغ للقتيل، غير انها اكتشفت زيف الشرائط، فسعت لمكتب المحامى، لمعرفة مصير الشرائط الحقيقية، بعد إدعائها تسليم المبلغ للقتيل، وكان المحامى مشغولا مع زوجة القتيل هايا، فى تقبل العزاء. يسعى عاصم لإنتحال شخصية أخرى تشبهه، تدعى حنكو سنجارى إبن عم القتيل عاصم، وهو مجرم إرتكب كل انواع الجرائم، لذلك كان عاصم متبرءا منه، وذلك لحماية أسرته والإنتقام من القتلة، وخدع الجميع فيه، وادعى ان عاصم آمنه على أسراره وطلب منه رعاية زوجته وإبنته، وأنه سلمه شنطة بها بعض الشرائط، ولذلك تقربت منه حياة النفوس، لتستولى على الشرائط، ويتمكن حنكو فى جلسة بمنزل حياة النفوس، تناولوا فيها الخمر، من تسجيل صور لها مع حنكو، فى أوضاع حميمية، وتأكد ان بحوزتها النقود، وأنها شريكة للمتهمين فى فسادهم، ثم تركها وعاد لمنزله، غير أن زوجته هايا، إكتشفت حقيقته، إولا لأنها زوجته وتعرف كل خلجاته، وثانيا من بعض التصرفات البسيطة التى كشفت شخصيته، وهددته بتركه والعودة لمنزل والدها، بينما واجه عاصم حياة النفوس بحقيقة لعبتها، وتآمر معها، بأن يترك لها المبلغ الذى إستولت عليه، ويحصل على مبلغ مماثل من المتهمين، ونجح فى مؤامرته، وإقتسم المبلغ الجديد مع المحامى نجاتى، وكاد المتهمون يحصلون على البراءة، لوجود الشرائط المزيفة لدى النيابة، ولكن عاصم قدم الشرائط الحقيقية للمحكمة، ومعها مايثبت ان حياة النفوس شريكة للمتهمين، وبمساعدة مليجى، تمكن عاصم من دس نقود مزيفة بمنزل المحامى يحيى نجاتى، ليتم القبض عليه، ويتعهد عاصم سنجارى أمام زوجته هايا، بسلوك الطريق القويم، والإستقامة فى عمله، ولكنه من وراء ظهرها، إستمر فى ممارسة الأعمال المشبوهة، لمساعدة الفسدة والمفسدون. (تحت التربيزة)


ملخص القصة

 [1 نص]

تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي حول المحامي (عاصم سنجاري)، الذي يتعرض لحادث قطار، فيتحول إلى شخص آخر وهو (حنكو)، ويقوم بالترافع في قضايا لعدد من الوزراء المتهمين في قضايا فساد.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي حول المحامي (عاصم سنجاري)، الذي يتعرض لحادث قطار، فيتحول إلى شخص أخر وهو (حنكو)، ويقوم بالترافع في قضايا لعدد من الوزراء المتهمين في قضايا فساد.