بعد خسارته لزوجته المأساوية، (جون دونيلسون) يُترَك وحيدًا لتربية ابنة زوجته المراهقة في ربيعها السادس عشر، فينبغي له أن يتعلم كيف يكون والدًا يمنحها كل ما اعتادت تلقيه من والدتها الفقيدة.
أب يفقد زوجته فيحاول تربية ابنتها المراهقة بكل طاقاته.