تتوزع مهام الحراسة على الركاب المصريين، وعتاب ما زالت تحاول أن تتذكر أي شيء عن ماضيه وتساعدها الدكتورة، عتاب تذهب لتتحدث مع باسم ليساعدها في إعطاء ماء للصينيين لأنها ترى أن ذلك ظلم لهم.