يحاول ظافر إقناع أبو حارث بعدم الدخول في مزايدة شراء الفندق لخسارته الشديدة، وتقبض الشرطة على غازي، وتستاء إستبرق لخبر زواج فاطمة وعماد، ويثور غالب عندما يخبره حافظ بعدم بيع الفندق.