خلال الحرب العالمية الثانية، وعلى متن سفينة صغيرة مخصصة لإزالة الألغام، ضمن سفن الأسطول الأمريكي بالمحيط الهادي، حدثت واقعة لم يعتدها الأسطول الأمريكي طوال تاريخه، حيث تم عزل كابتن السفينة من منصبه التنفيذي، في عمل صريح يوصف بالتمرد.