تتراجع شوق عن موقفها الرافض لسفر شقيقها، وتشرع السجينات في تنفيذ خطة الهروب من المستودع، ويقع تبادل ﻹطلاق النار بين باسم وبقية المجموعة، ويتقرر نقل السجينات إلى مكان أخر.