تتعرض مجموعة من السيدات للأسر من قبل مجموعة إرهابية خلال الحرب اﻷهلية السورية، ويقادون على الطريق إلى واحدة من مراكزهم.
يؤمن وائل أن روز مختطفة من قبل الجماعة اﻹرهابية، ويتوصل إلى دليل قد يوصله إليها، ويحاول إيجاد طريقة للذهاب دون جدوى.
يسافر وائل إلى حمص حيث يحاول البحث عن أي دليل يوصله لروز، وتظن السجينات أن روز جاسوسة لصالح اﻹرهابيين.
يرفض اﻹرهابيين إخراج أم يوسف الميتة من أجل دفنها، ويفكر راضي في إغلاق دار النشر بسبب عدم وجود مدخلات وتحاول شوق مساعدته حتى لا يغلق الدار.
يقرر اﻹرهابيين السماح للسيدات بغسل ودفن أم يوسف، ويتعاطف أحد السجانين مع روز، وتتبرم والدة شوق من خروجاتها المتكررة، ويشعر حبيب شوق لاقتراب موعد زواجه من فتاة لا يحبها.
يصرح مجد لوائل أنه على علاقة مع شوق وهو خاطب، ويضطر ﻹنهاء علاقتهما، ويغضب منه وائل، وترتاب بعض السجينات أكثر في أمر روز.
يتحدث كل من وائل وشوق عن علاقتها اﻷخيرة مع مجد، وتحزن خطيبة مجد بسبب جفاءه في معاملتها، ويحاول اﻹرهابي المتعاطف مع روز أن يساعدهم بالتبليغ عن مكانهم.
يفشل اﻹرهابي المتعاطف في التواصل مع وائل، ويشك زعيم الخلية بوجود من يتواصل مع الخارج، ويطلب من الجميع تسليم موبايلاتهم، وتفكر السجينات في الهرب.
تحاول السجينات حفر نفق داخل الزنزانة للهروب، ومجد يضع أسرته في موقف حرج من فرط تجاهله لخطيبته، ويحاول التواصل مع شوق من جديد.
يصر شقيق شوق على استخراج جواز سفر للخروج من سوريا، ويعثر وائل على مصابة كانت تعرف روز، ويبدأ مجد وعروسه تصوير صور الزفاف.
تتوجه شوق لتعرف سبب نسيانها المستمر ﻷشياء كثيرة، ويحاول باسم مساعدة روز بطريقة أخرى.
يجرى تفتيش المستودع حين تتواجد السجينات ويحاول باسم إنقاذ الموقف، ووالدة ندى تهدد مجد إذا لم يأخذ مسألة الزواج بجدية، ويطلب باسم من روز أن تعطيه إشارة ليلة الهروب.
ينقذ باسم الموقف للمرة الثانية حين يلهي زعيم الخلية عن الحفرة في المستودع، ويتقرر عرس مجد وندى بعد 15 يوم، وتقرر السجينات تقرير يوم الحسم للهروب، وتكتشف شوق أنها في المراحل اﻷولى من الزهايمر.
تتراجع شوق عن موقفها الرافض لسفر شقيقها، وتشرع السجينات في تنفيذ خطة الهروب من المستودع، ويقع تبادل ﻹطلاق النار بين باسم وبقية المجموعة، ويتقرر نقل السجينات إلى مكان أخر.
ينجو باسم من تفجير المستودع، وينقله جنود الجيش الوطني السوري، وتكتشف شوق وجود أسطوانات ذات صبغة جهادية لدى مديرها في العمل، وأنها صفقة من صفقاته.
تصير السجينات في عهدة جماعة إرهابية أخرى، ويتراجع شقيق شوق عن رغبته في السفر بعد أن سعت ﻷجله، وينتهي الحال بالسجينات في معسكر نسائي هدفه توفير جواري للمجاهدين.
يحاول شقيق شوق التعامل مع حقيقة مرضها، ويحاول مجد معرفة حقيقة مرضها، وتقرر أم خضر أن تسارع بوضع صورة روز على لوحة المعروضات للمجاهدين.
تقرر أم خضر أن تمنح روز للقائد اﻹرهابي أبو مصعب لمدة 3 أيام مقابل أن يجلعها ترى ابنتها، ويطلب مجد من شوق أن يأخذها معه لعرضها على اﻷطباء في بيروت.
تحزن شوق بعد مقتل راضي على يد الجهاديين، وتتواصل روز مع زوجة أبو مصعب خلال فترة غيابه عن المنزل، وتعترف ندى لمجد أنها تعرف بوجود امرأة أخرى في حياته.
تحزن ندى وتنهار حين تعرف حقيقة علاقة مجد اﻷخرى، وتتراجع ندى عن عزمها على الزواج من مجد، ويعثر وائل على دليل يفيد أن روز حية تُرزق.
يطلب والد مجد منه أن يعتذر لخطيبته، لكن مجد يعتذر نهائيًا عن الزواج من ندى، وتتهرب روز من أبو مصعب باﻹدعاء أنها حائض.
يقرر وائل أن يبيع منزله، وتحاول أم خضر أن تعرف من روز أية معلومات عن ابنتها، وتقرر شوق أن تضع حدًا لرغبة مجد في العودة إليها.
تقرر أم خضر أن تجعل روز عاملة نظافة مقابل إخبارها بكل شيء عن ابنتها، ويصير والدي ندى أمام موقف عصيب مع حلول موعد الزفاف.
يقرر مجد أن يقابل شوق في المقهى، ويصر على البقاء بجانبها رغم حالتها المرضية، وتفشل روز في محاولتها للهرب من مركز السبايا وتسجن في حبس انفرادي.
يقرر مجد أن يصالح ندى بعد خروجها من المستشفى قبل عودته إلى سوريا، ويحث الجميع شوق على بدء تناول أدوية الزهايمر، وتحظى أم خضر أخيرًا بزيارة من ابنتها وتخبرها بضرورة الهرب من البلدة.
تنصت روز على كل أحاديث أم خضر وابنتها، وتخبرها أنها عرفت كل شيء، وتعرض عليها الهروب، وتسجنها أم خضر من جديد، وتصير شوق مسئولة عن دار النشر بعد وفاة راضي.
يرفض وائل العريس المتقدم لشقيقته سلاف، ويتضح أن هذا العريس على علاقة مع زعيم الخلية التي اختطفت روز، وتحاول روز إقناع أم خضر بوضع خطة للهروب، ويتوصل وائل لباسم اﻹرهابي الذي حاول مساعدة روز.
يحاول الجميع إثناء سلاف عن زواجها بسبب شكهم في العريس، ويتوجه سائق تاكسي بشوق إلى الشرطة للاستدلال على اي شخص يستلمها، وتسرق روز سكينة من المطبخ، وتكتشف أم خضر هذه الواقعة.
يضع وائل خطة للتسلل إلى المنطقة التي تسيطر عليها الجماعات اﻹرهابية متنكرًا في هيئة إرهابي، وتفشل خطة تهريب سلام من لدى اﻷمير، ويقرر أمير الجماعة إحالة أم خضر للقضاء الشرعي، وروز تقتل أبو مصعب، وتلوذ روز وأم خضر وابنتها بالفرار.
يقرر مجد أن يعقد قرانه على شوق بحضور الجميع، ويتسرب وائل إلى مقرات اﻹرهابيين، وتختبيء الهاربات لدى أبو سلطان، ويقرر باسم التعاون مع الجيش.
يفقد أبو مصعب رجولته إثر طعنات روز، وتفيق روز من إغماءتها بعد إخراج الرصاصة من كتفها، ويكشف والدي جمال لسلاف حقيقته، وتُقطع رأس سلام على الملأ، ويصل وائل إلى معسكر الإرهابيين.
يخضع وائل للتدريبات في معسكر اﻹرهابيين، ويتعرض لاختبار عصيب، وتصير الهاربات في موقف حرج حين يطالب اﻹرهابيين بالحصول على منزل أبو سلطان، ويحاول جمال أن يرغم سلاف على المجيء معه، ويتصدى له والده.
تصير شوق حبلى، وتتوجه روز إلى دمشق ولكن يقبض عليها ثانية، أما أم خضر وابنتها فتتوجه إلى الحدود، وينكشف أمر وائل ويصير سجينًا لدى افرهابيين، ثم يخرج في صفقة لتبادل السجناء.