تنصت روز على كل أحاديث أم خضر وابنتها، وتخبرها أنها عرفت كل شيء، وتعرض عليها الهروب، وتسجنها أم خضر من جديد، وتصير شوق مسئولة عن دار النشر بعد وفاة راضي.