يفقد أبو مصعب رجولته إثر طعنات روز، وتفيق روز من إغماءتها بعد إخراج الرصاصة من كتفها، ويكشف والدي جمال لسلاف حقيقته، وتُقطع رأس سلام على الملأ، ويصل وائل إلى معسكر الإرهابيين.