تصير السجينات في عهدة جماعة إرهابية أخرى، ويتراجع شقيق شوق عن رغبته في السفر بعد أن سعت ﻷجله، وينتهي الحال بالسجينات في معسكر نسائي هدفه توفير جواري للمجاهدين.