تعود الأحداث لذهاب ليلى لمعالجة نفسية وإخبارها بأنها اكتشفت أن ابنتها سلمى تسرقها، تنتقل الأحداث لموافقة مروان على طلب نادر فأهداه فيلا، بينما يتحدث هشام مع مروان عن ذهابه لعمل عملية حقن مجهري لرضوى.