يتلقى مروان تهديد من شخص يرتدي قناع وتهديد من نادر بخصوص أرض، فيتلقى فكرة من موظف بأن يكون لديه دليل على من يهدده، ترفض سلمى التحدث مع ليلى التي ترغب في الزواج، ثم يتلقى مروان صدمة من الطبيب أنها توفيت.
يتضح أن سلمى لديها نزيف بالمخ وتتناول المخدرات، تعود الأحداث لطلب نادر من مروان التخلص من هشام أو الاستقالة ودفع القرض، ثم أهداه سيارة، ثم يقول مروان كل ما حدث لليلى لتشاركه حيرته في القرار الصائب.
تعود الأحداث لذهاب ليلى لمعالجة نفسية وإخبارها بأنها اكتشفت أن ابنتها سلمى تسرقها، تنتقل الأحداث لموافقة مروان على طلب نادر فأهداه فيلا، بينما يتحدث هشام مع مروان عن ذهابه لعمل عملية حقن مجهري لرضوى.
يتفاجئ مروان من ترشيح نادر له لوزارة الإسكان، ثم ذهب ليساوم سومة على الفيديو الفاضح الذي لها، تعود الأحداث لقيام نادر بطرد هشام بعدما سُرق منه ملف كيان، بعدما شكت رضوى بخيانته لها، وكل هذا تخطيط مروان.
يُمنع نادر من حلف اليمين بعدما رفع مروان على الإنترنت مكالمة ساخنة له مع سمية التي اتهمته بالتحرش بها، تعود الأحداث لإصابة هشام بجلطة بالمخ، وكذب مروان على ليلى أن نادر طرد هشام لخيانة للشركة.
ينقل مروان سلمى لمستشفى أخرى، ويأمر النائب العام بالتحقيق مع نادر، تعود الأحداث لهشام الذي يستفيق، ولقيام نادر بتعليم مروان كيفية التعامل مع منصبه الجديد في الشركة، وإعطائه معلومات للتعامل مع الموظفين.
يطلب ذو القناع من مروان تخصيص الأرض له، فطلب من جومانا ملف أشرف الصولي، تنتقل الأحداث لليلى التي تقول للمعالجة أنها اكتشفت أن سلمى مدمنة، ثم لمروان الذي أخلى أرض صليبا، ومعرفة رضوى بخيانة مروان لهشام.
يعرف مروان من جومانا بوجود خائن بمكتبه، فجعلها تجري لقاء مع سمية التي قالت أن مكالمتها مع نادر مفبركة والمحضر تم إجبارها عليه من مروان، ثم تعود الأحداث لخسارة ليلى عائلتها بسبب ما فعله مروان مع هشام.
تطلب سمية من نادر حمايتها ﻷن مروان معه فيديو فاضح لها مع شخص مهم فطلب منها تغيير أقوالها بالنيابة، فخرج نادر من السجن، تعود الأحداث لطلب نادر من مروان تسريح نصف الموظفين، بعدما جعله مدير وعرفه بجومانا.
يتضح أن نادر من طلب من جومانا عمل لقاء مع سومة، يطلب هشام من سالي كشف بمرتبات الموظفين في الكيان بعدما طردها مروان، ويبدو أن طردها خطة، تعود الأحداث لتسريح مروان للموظفين، ومعرفة هشام بتهديد حمادة لمروان.
ينجو مروان وسالي من إطلاق نار، فيفكر فيمن وراء ذلك، تذهب ليلى لتعتذر لرضوى وهشام، يتلقى مروان مكالمة من ذو القناع أمام مجلس الإدارة يهدده فيه بطرده من الشركة إذا لم يجلب الأرض من أشرف خلال 48 ساعة.
يذهب هشام لحمادة ليعرف منه سبب تهديده لمروان ليجلب له حقه منه، يطلب مروان من فتحي قرار بخصوص أرض أشرف، فأصدر قرار بعمل كوبري يقطعها، ثم تعود الأحداث لليلى التي جعلتها بسنت تبدأ عملها وتغير من نفسها.
يعرف هشام كما عرف مروان أن نادر صاحب شركة أشرف، يعرض نادر على هشام إدارة الشركة ليحارب مروان، بينما يخطط مروان لتطوير شركته، بعدما عرف أن سيد يبلغ هشام بكل شيء، بالإضافة لشخص آخر اسمه سامح يقوم بذلك.
يعرف مروان باقتراب سلمى من الموت إكلينيكيا فسقط مغشيًا عليه، فتذكر كلام سلمى عن جومانا، يعرف مروان من سالي أن هشام سيحل مكان أشرف وأن هشام قابل حمادة، يواجه نادر بسنت بأنه يعرف بخيانته له مع هشام.
تستفيق سلمى بعد العملية، وعرف مروان أن حادثتها بفعل فاعل، يقول هشام لنادر أنه لم يحدث بينه وبسنت أي علاقة، يطلب مروان من علي فتح تحقيق بخصوص الفيروس الذي أصاب نظام الشركة، والذي حدث من مكتب مروان.
تتحفظ النيابة على سلمى، ترفض شاهندة سحب بلاغها ضد سلمى، يعرف نادر من حمادة أنه سرق محمول سومة لمروان، فجعله يقول لهشام أنه سرق الملف من شقته، يذهب هشام لمروان ليهدده بسجن سلمى أو يتنازل عن الأرض.
يتأكد مروان من خيانة جومانا له وإخبارها نادر بكل شيء، كما يعرف أن كريم هو الذي يتصل بهشام، يتلقى مروان من ذو القناع نفس تهديد هشام له، يذهب وكيل النيابة ليحقق مع سلمى بعدما عرف من أمين الشرطة أنها استفاقت.
تتفاجئ ليلى ووكيل النيابة باختفاء سلمى، فحقق مع ليلى في حضور مروان الذي خدع الجميع ﻷنه الذي هرب سلمى لمنزل أهله، يهدد مروان بسلاحه جومانا بقتلها هي ونادر إذا لم تعد سلمى، يوافق ذو القناع على حماية مروان.
تخبر جومانا نادر بما فعله مروان معها، يعرف مروان عن طريق كريم أن أسامة ينقل أخبار الشركة لنادر عن طريق سماح، يواجه مروان نادر بمعلومات عن شركة النيل وتحويل مال لابنه، وفيديو فاضح لسمية مع مسؤول مهم.
يفكر نادر في قتل مروان، يتفق مروان مع أشرف على شراء الأرض مقابل 12 مليار و600 مليون، فيطلب ذو القناع من مروان كل مال نادر وشركة النيل، يعرف حمادة من هشام أن مروان قتل والده في حادث سيارة ولذلك يحول له مال.
تشك بسنت ونادر أن سالي وراء اختراق لاب توب أشرف، يجهز نادر ابنه عمرو ليصبح رئيس شركة النيل، تذهب رضوى لشقة أهل مروان لتتأكد من وجود سلمى، وأخبرت هشام الذي أخبر هشام، فقرر مروان الهرب لكن حمادة أوقفه.
يكتب مروان مليون جنيه لحمادة حتى لا يقتله، ثم يكتشف أن الشيك خدعة، تذهب الشرطة لشقة أهل مروان بعد بلاغ هشام ونادر، لكنهم لم يجدوا سلمى، فخرج نادر في لقاء تليفزيوني وفضح مروان بأنه الذي خطف سلمى.
يهدد مروان دينا إذا فتحت فمها بشيء، يهبط سهم شركة كيان في البورصة بعد كلام مروان، يوافق مروان على دفع مليون جنيه لتهريب سلمى بمركب للخارج، يعرف نادر من الشخص الذي يتابع مروان أنه قد يكون بالبحر الأحمر.
يعرف مروان من ذو القناع أن أرض أبو صليبا كانت أرضه وخسرها، ثم هدده بقتل كل من يعرفه إذا لم ينتصر على نادر، ينشر مروان فيديو لتكذيب الأخبار والإعلان عن مشاريع جديدة للكيان، تتذكر سلمى الحادثة.
ديب يخدر دينا وليلى وسلمى لكنه كذب على نادر بأنه لم يتوصل لهم، ثم اتصل بمروان بعد اتفاق ليلى معه، وطلب منه 4 مليون جنيه، ثم طلب من نادر 4 مليون جنيه، فذهب بهم هشام وأخذ سلمى لكن الشرطة جاءت.
يتضح أن مروان لعب على ديب بجعله الذي خطف سلمى، وبذلك تورط نادر وهشام في الخطف، لكن سجن ديب وهشام فقط، ترفض ليلى العودة لمروان، وتتذكر سلمى عدد من الأشياء يوم الحادث، بينما تعرف ليلى أن الديلر هو حمادة.
تعرف ليلى أن رامي غضب من سلمى بسبب تحرش حمادة بها، يعرف مروان بأمر حمادة من ليلى وسلمى، تذهب الأموال العامة لشركة نادر بعد بلاغ مروان وتسريب فيديو له عن شركة نادر، بينما يتلقى مروان طلقة في يده.
يخرج هشام من السجن، يخرج مروان من العمليات ويتهم حمادة لدى الشرطة، تقابل بسنت ذو القناع الذي يخيرها بين نادر وأولادها، فوافقت على بيع نادر خوفًا من الخسارة ومقابل رؤية وجهه وأن يصبح عمرو مالك شركة النيل.
تقول سلمى للقاضي أنها وجدت مروان بمفرده بالمنزل يوم الحادث، ثم تتذكر أن الذي قطع الفرامل هشام الذي كان يبتزها لمعرفته بعلاقتها برامي وأنها تشرب حشيش، وعندما رفضت إعطائه بيانات من لاب توب مروان هددها.
يقول مروان للقاضي أنه يمكن إثبات ذهاب هشام لسلمى من الكاميرات، يحكم القاضي بسجن سلمى سنة مع إيقاف التنفيذ، يذهب مروان بسلاحه لهشام لكن لم يقتله بعد رجاء رضوى، يعطي ذو القناع لمروان إجازة رفضًا لاستقالته.
يجمع مروان أشيائه من مكتبه وأبلغ الموظفين بأنه سيستقيل، يتم الإمساك بحمادة، يسافر عمرو ويعرف نادر من بسنت أنها باعت نصيبها في الكيان للرجل الكبير، بينما يخطف ذو القناع مروان لرفضه أوامره ويطلعه على وجهه.
تبلغ ليلى وسلمى عن اختفاء مروان وتتهم نادر، بينما ينتحر نادر بعدما تركته بسنت وأبنائهما، تتمكن الشرطة من تحديد مكان مروان الذي يستفيق ويجد نفسه بالصحراء ثم يُغمى عليه ويستفيق بالمستشفى وسط أهله.