تقول سلمى للقاضي أنها وجدت مروان بمفرده بالمنزل يوم الحادث، ثم تتذكر أن الذي قطع الفرامل هشام الذي كان يبتزها لمعرفته بعلاقتها برامي وأنها تشرب حشيش، وعندما رفضت إعطائه بيانات من لاب توب مروان هددها.