يتضح أن مروان لعب على ديب بجعله الذي خطف سلمى، وبذلك تورط نادر وهشام في الخطف، لكن سجن ديب وهشام فقط، ترفض ليلى العودة لمروان، وتتذكر سلمى عدد من الأشياء يوم الحادث، بينما تعرف ليلى أن الديلر هو...اقرأ المزيد حمادة.