تضيق الدنيا على (جريتا دريسكول) وهي على أعتاب بلوغها الخامسة عشر من عمرها، حيث أنها لا تحتمل فكرة مغادرتها لطفولتها، حيث كانت تجد فيها كل الأشياء الباعثة على الراحة في هذا العالم المبهم.
فتاة على مشارف المراهقة، فينتابها الحزن لمفارقتها طفولتها.
فتاة على مشارف المراهقة، فينتابها الحزن لمفارقتها طفولتها.
تضيق الدنيا على (جريتا دريسكول) وهي على أعتاب بلوغها الخامسة عشر من عمرها، حيث أنها لا تحتمل فكرة مغادرتها لطفولتها، حيث كانت تجد فيها كل الأشياء الباعثة على الراحة في هذا العالم المبهم.