يرى شاكر طليق فيفي فوزي وهو يغازل طليقته فيقرر تلقينه درسًا قاسيًا، يخبر شاكر زوجته رتيبةب رحيله من المنزل بضعة أيام حتى يهدأ ويعود كما كان.