بعد أن عادت إلى قريتها بعد أحد عشر عامًا، تتعرض (بالفاش) لصدمة ثقافية كبيرة بعد حضورها لحفل زفاف عائلي، لكن سرعان ما تجد نفسها في علاقة حب جديدة، مع ابن عمها بالتبني.