تعرض (بيلي) وهو في سن الثانية عشر للعض من نملة، طورت لديه قوىً خارقة. وأصبحت لديه شخصية جديدة بطولية وهى (الولد النملة) حيث يحارب بها الشرير (د. برغوث).
يعود الفتى النملة من جديد ليجد أن عالمه مغلف بالخطر، بسبب ظهور مجموعة جديدة من الأشرار، وهم توءم الرعب الذي اخترعه (البرغوث)، وبينما يعيثان فسادًا في المدينة، يتلقى الفتى النملة هجومًا غادرًا من (الغضب الأحمر) الذي كان في السابق من أقرب أصدقائه.
تٌعين مديرة تنفيذية جديدة لشركة إكسوفارم، وتحاول المديرة الجديدة السيطرة على العالم بأكمله، ويحاول الفتى النملة إيقافها عند حدها برفقة بطل جديد يحب التزلج على المزلاج.