يحكي صديق علاء للأصدقاء موقف حدث له أشعره بالذنب الشديد حيث كان يلعب مباراة كرة قدم وتعمد إيذاء أفضل لاعب في الفريق الأخر، وبعدها أخبر صديق علاء الحكم بالواقعة واعتذر للاعب المصاب وفي النهاية سامحه الجميع على شجاعته.
يساوم علاء والدته ليلى على المذاكرة ويخبرها أنه لو ذاكر دروسه وأصبح الأول في مدرسته ستأتي له بهدية ثمينة وترفض ماما ليلى حديث علاء وتخبره أن من جد جد لنفسه لا لغيره وإذا نجح سيكون النجاح والفرحة من نصيبه هو لا غيره.
تحكى صفاء لوالدتها ليلى أنها سعيدة بصديقاتها خاصة بعد مرض جارتهم لتضطر والدة صديقات صفاء الوقوف بجانب السيدة المريضة في شدتها ومساعدة الفتيات بأعمال المنزل كاملة.
تحكي صفاء موقف حدث لوالدتها بعدما اجتهدوا في صنع فساتين للدمى ثم تركوا الباب ولم يغلقوه لتدخل الماعز المصنع وتأكل الملابس كاملة.
تحكي صفاء لوالدتها ليلى عن تعرض صديقتها للظلم من عمها بعدما رفض اعطائها هي ووالدتها ميراث شقيقه لتحكي ماما ليلى لنجلتها قصة عصافير الجنة وتخبرها أن تخبر صديقتها بالمطالبة بحقها.
تحكي صفاء لوالدتها ليلى عن صديقتها التي تعرضت للتوبيخ والاهانة من قبل والدتها بعدما قصت شعرها في السر دون أن تخبر والدتها.
تتأخر صفاء عن موعد بابا جدو بسبب زيارتها للدادة في مرضها ويحرض علاء بابا جدو على شقيقته وتأتي صفاء وتحكي لجدها السبب ويعذرها ويثني على ما فعلت.
يحكي علاء لبابا جدو أنه غاضب من صديقه بعدما وعده الأخير ان يخرج برفقته ثم لم يفي بوعده، ويحكي صديق علاء لبابا جدو وبرر له موقفه بعدما سمع كلام والده الذي طلب منه أن يصطحب أشقائه إلى حديقة الحيوانات.
تحكي صديقة صفاء أن والدتها وبختها أكثر من مرة على عدم تحملها المسئولية بعدما فوتت على والدها الذهاب لكي يصطحب والدتها من منزل معارفها.
يخبر علاء وصديقه بابا جدو أنهم ينويان أن يصنعا صحيفة حائط خاصة بفصلهم الدراسي لكي يحصل زملائهم على المعلومات من خلال الصحيفة ويرحب جدو بشدة بالفكرة.
يحكي علاء لبابا جدو أن مدرس الخط في مدرسته انتقد خطه بشدة وأعطاه درجة سيئة في مادته، يرى علاء كلب جدو وهو يحاول أن يقفز من فوق السور وفي المرة الرابعة نجح الكلب ليتحدى علاء نفسه من هذه التجربة ويصُر أن يُحسن من خطه.
تطلب جارة علاء العجوزة منه أن يذهب لزوجة ابنها ويخبرها انها ستمكث عند شقيقتها اليوم بأكمله وأكدت عليه أن يخبرها وينسى علاء أن يخبر السيدة ليجن جنون الجميع ويبحثون عنها.
يعيد صديقات صفاء المصنع كما كان ويجددون ما أفسدته الماعز بعدما أكلت الملابس، ويدعون ماما ليلى والمدرسين لكي يحضروا افتتاح المصنع من جديد.
تحتفل ماما ليلى بعيد ميلاد صديقة نجلتها الجديدة وتعزم جميع أصدقائها وتخبرهم أن الفتاة الجديدة لديها ثقة كبيرة بالنفس وتواضع كبير خاصة أن عائلتها غنية.
يدخل علاء وياسر في نقاش مع بابا جدو حول أقوى شئ موجود على سطح الأرض ويجاوب علاء وياسر اجابات خاطئة ليحكي لهم الجد قصة الثعلب والذئب والانسان الذي تمكن منهما بعقله.
يحكي بابا جدو لعلاء وصفاء والأصدقاء قصة فراشات ذات العيون بعدما جدو أن علاء يجري خلف الكلاب والقطط ويحاول أن يؤذيهم.
تقدم ماما ليلى هدية لنجلتها صفاء عبارة عن فستان جديد ولكن صفاء كانت تبدو حزينة بسبب صديقتها هالة التي كانت تضر صديقاتها بالمقالب التي كانت تصنعها بهم.
يبدو على علاء الحزن خلال لقاءه ببابا جدو ليسأله جدو عن سبب حزنه ويخبره علاء أن ياسر صديقه تعرض للاصابة أثناء قيادته المتهورة لدراجته.
يدخل والد ياسر غرفة نجله ليجده يلعب على الكمنجة ويغضب منه بشدة خاصة انه ترك مذاكرته ليلعب بالكمنجة، ويخبر ياسر والده أن هناك حفلة في المدرسة وسيعزف فيها ليوافق الأب ويتركه يعزف.
تغضب صفاء بعد تصرف صديقتها الجديدة الذي اتسم بالغرور والأنانية وتحكي صفاء الموقف لوالدتها ماما ليلى لتحكي للفتيات قصة عن الغرور والمتكبرين.
يدخل علاء في نقاش حاد مع شقيقته بسبب صديقتها حيث يخبرها علاء أن صديقتها ليست من مستواها المادي ومن المفترض ألا تكون صديقتها وتشتكي صفاء لبابا جدو الذي يُعاتب علاء بشدة ويحكي له قصة عن الأمر.
يحكي ياسر لبابا جدو عن صديقه الذي استعار منه كتاب المزيكا ولم يعيده له وفي كل مرة كان يطلب كتابه كان يتحجج طارق ثم اكتشف علاء أن الكتاب موجود بالفعل لدى طارق.
يسخر الطلبة من صفاء بعدما سألتها المعلمة سؤال في المادة وتحكي صفاء لماما ليلى وتخبرها أنها كانت مريضة ولم تستطع الاجابة لتلومها والدتها وتخبرها أنه كان يجب أن تقص أمر تعبها على المعلمة.
يأتي بابا جدو لزيارة صفاء وعلاء ويجد أن علاء غاضب للغاية ويسأله جدو عن السبب ليخبره أن والدته غاضبة منه بسبب عدم مذاكرته.
يجد علاء وصفاء عصفورة صغيرة غير قادرة على الطيران فأخذها علاء ووضعها في القفص وأتى بطعام وشراب إليها وبعد فترة أطلق سراحها.
يتناقش بابا جدو مع حفيده علاء عن رأيه في شقيقته صفاء ويخبره علاء انه يجد أن صفاء تدعي المثالية ليرفض جدو حديث علاء ويخبره أنه خطأ وأن شقيقته صفاء طيبة وصادقة القلب.
تشتكتي صفاء وياسر لبابا جدو أن علاء أصبح شخص كسول للغاية وأنه لم يذهب للمدرسة منذ يومان ويخبرونه أن علاء يدعي المرض.
تصطدم الدادة في الطالبة عزة ليجن جنون عزة وتهين السيدة العجوز أمام الطلبة وتغضب صفاء من تصرف عزة وتحكي لوالدتها ليلى عن الأمر التي تحكي قصة لنجلتها عن المعاملة الحسنة لكبار السن.
يغضب ياسر وعلاء من صديقهم طارق ويشتكونه لبابا جدو ويخبرونه أن طارق قد أخفى عليهم مسابقة الرسم حتى لا يجد منافسين أقوياء ويفوز بالمسابقة.
تنكسر نظارة والدة صديقة صفاء فتقرر صفاء أن تجمع مبلغ مالي لكي تشتري نظارة أخرى لوالدة صديقتها بمشاركة صديقاتها الفتيات وماما ليلى.