يحكي ياسر لبابا جدو عن صديقه الذي استعار منه كتاب المزيكا ولم يعيده له وفي كل مرة كان يطلب كتابه كان يتحجج طارق ثم اكتشف علاء أن الكتاب موجود بالفعل لدى طارق.