يقع حادث سير لابن حسين ويفشل في علاجه، ويضطر إسماعيل أبو أمينة للعمل في الدروس الخصوصية، ويحاول حسين إقناع الموظف عبدالصمد بقبول الرشوة لتسهيل العمل.