في منزلهما المنعزل، أم وجراحة سابقة في (البرتغال) تعلم ابنتها (فرانسيسكا) الاعتياد على التشريح وألا تأبه للموت أو تخشاه.. ذات ظهيرة، يَرِد زائر غامض يشتت الحياة المثالية لعائلة فرانسيسكا ويسبب صدمة عميقة للفتاة، لكنه يُلهب عندها فضول غريب من نوعه أيضًا.
شابة عازبة تستهلكها رغباتها المظلمة بعد سلسلة صدمات تتعرض لها.